احجام القضيب
القضيب الطويل :
هو اثنا عشر اصبعا إلي ثلاث قبضات .
القضيب الوسط :
هو ما كان طوله تسع أصابع إلي قبضتين وأصبع .
القضيب الصغير:
هو ما كان ست اصابع أي قبضة ونصف .
والنساء في الشهوة أصناف وطبقات مع ما يقابلها من الذكور المتنوعة الأحجام وهن المتشحمة واللزقة والعقري والجوفاء والملتحمة والشفراء والمتحقنة والقعراء وغيرها من الأوصاف والأصناف اللآتي لا يذقن لذة الجماع الآ بما يذكر التالي :
فالمتشحمة
هي الممتلئة الفرج بالشحم وهذه لا تلذ الا بالذكر الطويل يبلغ اقصي الفرج
اما اللزقة
فهي المنظم فرجها إلي ما حوت جوانبه الذي قل الشحم فيه وهزل سمته ، وبقي ملتزقا بما عليه مسترخيا لعدم شحمه , وهذه لا تجد لذة الجماع إلا بالذكر الغليظ القصير الذي يرد ما التصق إلي حاله ، وليس لها غيره ارب ولا يعجبها سواه .
اما العقراء
فهي التي يعقر فرجها لاستحكام شهوتها وافراط الشبق وعدم الجماع وهذه لا يشفي أوامها غير الذكر الغليظ الكبير الحشفة ليسد منها مواضع التعقر ، ويصل إلي مواضع اللذة .
اما الجوفاء
فهي التي عريت جوانب فرجها , وبعدت مسافة ما بين اسمبيها وأكثر ما يكون في النساء الطوال ، وصاحبة ذلك لا تجد لذة الجماع إلا بالذكر الغليظ الطويل ولا تجد لغيره لذة وصاحبة هذا سيئة الخلق شديدة الغضب عند الجماع وذلك لتقصير الرجل عن بلوغ لذتها وقيل ما ينزل لها شهوة إلا بالقوة وكثرة وطول مدة الجماع الله يعين زوجها عليه واجب كتير وما ينتهي بالقليل ولا بسرعة وإلا طاحت فيه طراكات وشتائم وبوكسات واركبة عليه مثل اللبوه الها إعلان يجة والمهرة ال..........
اما الملتحمة ...
القضيب الطويل :
هو اثنا عشر اصبعا إلي ثلاث قبضات .
القضيب الوسط :
هو ما كان طوله تسع أصابع إلي قبضتين وأصبع .
القضيب الصغير:
هو ما كان ست اصابع أي قبضة ونصف .
والنساء في الشهوة أصناف وطبقات مع ما يقابلها من الذكور المتنوعة الأحجام وهن المتشحمة واللزقة والعقري والجوفاء والملتحمة والشفراء والمتحقنة والقعراء وغيرها من الأوصاف والأصناف اللآتي لا يذقن لذة الجماع الآ بما يذكر التالي :
فالمتشحمة
هي الممتلئة الفرج بالشحم وهذه لا تلذ الا بالذكر الطويل يبلغ اقصي الفرج
اما اللزقة
فهي المنظم فرجها إلي ما حوت جوانبه الذي قل الشحم فيه وهزل سمته ، وبقي ملتزقا بما عليه مسترخيا لعدم شحمه , وهذه لا تجد لذة الجماع إلا بالذكر الغليظ القصير الذي يرد ما التصق إلي حاله ، وليس لها غيره ارب ولا يعجبها سواه .
اما العقراء
فهي التي يعقر فرجها لاستحكام شهوتها وافراط الشبق وعدم الجماع وهذه لا يشفي أوامها غير الذكر الغليظ الكبير الحشفة ليسد منها مواضع التعقر ، ويصل إلي مواضع اللذة .
اما الجوفاء
فهي التي عريت جوانب فرجها , وبعدت مسافة ما بين اسمبيها وأكثر ما يكون في النساء الطوال ، وصاحبة ذلك لا تجد لذة الجماع إلا بالذكر الغليظ الطويل ولا تجد لغيره لذة وصاحبة هذا سيئة الخلق شديدة الغضب عند الجماع وذلك لتقصير الرجل عن بلوغ لذتها وقيل ما ينزل لها شهوة إلا بالقوة وكثرة وطول مدة الجماع الله يعين زوجها عليه واجب كتير وما ينتهي بالقليل ولا بسرعة وإلا طاحت فيه طراكات وشتائم وبوكسات واركبة عليه مثل اللبوه الها إعلان يجة والمهرة ال..........
اما الملتحمة ...
0 التعليقات:
إرسال تعليق